Wednesday 3 January 2007

صدفة


لولا تلك الدمعة التى بللت شفتاى عند عناقنا الأخير , لما عرفت طعم الماء العذب , ولما عرفت أن ماء النهر..مالح..مالح

2 comments:

remaliza said...

جميل بجد واحساسه عميق وحقيقى
احييك

bassem said...

أشكرك بجد يا ريم ومنتظر متابعتك دايما